le12.ma

في عدد لنهاية الأسبوع، نشرت جريدة “المساء” ملفا عما سمته قدوم “كتيبة اليسار”، متسائلة “هل هي نهاية الإسلاميين؟
وركزت اليومية في ملفها على من سمّتهم “اليساريين الذين يقبلون العمل من داخل المؤسسات” واستعرضت شخصيات “يسارية” كنماذج.، فيما لم يرد ضمن “نماذجها” أي وجه من وجوه النهج فيدرالية اليسار.

وطرح الملف تساؤلين أساسيين:

-هل تتدخل الدولة المغربية بالنسبة المطلقة لتحديد الفئات التي يمكنها الوصول لتدبير الشأن العام؟

-إذا كان الأمر كذلك، فأي سياسة نضالية تنهجها الفئات التي ليست في أجندة الدولة لتصل إلى الحكم (فيدرالية اليسار والنهج مثلا) كي تُرغم الدولة على أن نترك الخيار للشعب؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *