تقديم وإعداد الحسين مفتي

تضم هذه الورقة مقتطفات من مواقف الحزب التي عبر عنها في أكثر من مناسبة، والمتضمنة في مختلف وثائق وأوراق حزب العدالة والتنمية، والمتعلقة بشعارات الرفض والمقاومة ومناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني، بمختلف أنواعه السري والعلني، وعلى مختلف الأصعدة، من علاقات تجارية واقتصادية وثقافية وغيرها.

حيث يحرص الحزب في كل مناسبة، لكي يعبر عن تنديده واحتجاجه على الحكومة وعلى القائمين على المؤسسات الرسمية وغير الرسمية، مطالبا إياها بالتصدي لكل أشكال التطبيع مع إسرائيل، واتهمها بالتخاذل في مناصرة القضية الفلسطينية، وتنديده بالمنع التي تتعرض له أحيانا المسيرات المساندة للشعب الفلسطيني من الاعتداءات الصهيونية، ومطالبة الحكومة والمؤسسات الرسمية من السماح للصهاينة من ولوج المغرب لحضور الملتقيات والمؤتمرات المنعقدة بالمغرب.

 ترى هل استطاع حزب العدالة والتنمية، بعد ترأسه لحومة المغرب لولايتين متتاليتين، أن يعلن وقف كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني؟

 أوليس هذا ما طالب به الحكومات السابقة؟

أليس من حق الغير أن يتهمه بنفس الاتهامات التي رفعها في وجه السابقين، من قبيل خذلان القضية الفلسطينية؟ والتغاضي عن الاعتداءات التي تعرفها أوقاف المغاربة بالقدس الشريف، إلى غير ذلك من الاتهامات؟

أليس من حق الغير اتهامهم بالازدواجية في الخطاب؟ واستغلال القضية الفلسطينية؟

 لماذا يسوق قادة الحزب مبررات ومسوغات للدفاع عن تطبيعه مع إسرائيل في أبشع صورها، من خلال توقيع رسمي؟ بل وأقبح وأفضع تصريح بإعلان استعداد زيارة إسرائيل؟

 ألم يقاطع حزب العدالة والتنمية وفريقه البرلماني عدد من الأنشطة الدبلوماسية، فقط بسبب مشاركة إسرائيل؟ حرام بالأمس حلال اليوم.

  أين هي الشعارات والمسيرات والمجسمات والأناشيد والأغاني وتريد القسم الأبدي، من أجل الثبات على الموقف؟ والترديد الجماعي للقسم بعدم خيانة العهد؟

 وأكتفي بهذه المقتطفات المعبرة عن خيارة مناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني، قبل أن يستفيق المغاربة على الصدمة والمفاجئة على ترسيم التطبيع، في ظل حكومة العدالة والتنمية، والتوقيع عليه، أمام شهادة العالم.

 والمفاجئة الغريبة هو كيف يتصرف يحاول قادة الحزب أن يدافع على خلطة عجيبة وغريبة، بمناهضة التطبيع وخطره على الأمة، وبأن التطبيع الحالي مع إسرائيل تقتضيه المصلحة العليا للوطن، بل سيمكن الوطن من استرداد عافيته، وسيكون بذلك في وضعية أفضل من أجل مساندة القضية الفلسطينية. سبحان الله صيفنا صار شتاء بتعبير مجموعة ناس الغيوان.

ويذكر هذه الموقف المرتبك والمضلل في نفس الوقت، وأستعير من الأستاذ أبو زيد الادريسي في معرض حديثه عن مواقف أنوار السادات في خطابه، عندما يريد أن يجهز عن موقف من مواقف جمال الناصر، يردد في خطابه “أنا ماض على خط جمال عبد الناصر”، ولم ينطل موقفه هذا، فصار أضحوكة لدى الشعب المصري بترديدهم “السادات ماض على خط جمال عبد الناصر بالإستيكا”.  أي “بالممحاة”، وهو نفس الشعب يقم بعض قادة الحزب، عندما يرددون ويصدرون بيانهم بأنه أوفياء للقضية القضية، ويدعون الرأي لمساندتها.     

وانتقيت هذه المواقف دون تعليق مني أو تحليل، قد ألجأ إليه عند الاقتضاء، أترك للقارئ والمهتم والمتتبع وللتاريخ، لأنهي هذه التوطئة بقول الدكتور عبد الله العروي “بأن المؤرخ عدو السياسي”.

فما تتضمنه النصوص المنتقاة كافية شافية، فلكم مني أمانة التوثيق، ولكم حرية التعليق.

وإليكم المقتطفات التالية:

◄ ورقة مبادئ واختيارات لـ (الحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية “المؤتمر الاستثنائي يونيو 1996”)

  • الدعم غير المشروط للقضايا الإسلامية وخاصة القضية الفلسطينية

◄ التقرير السياسي لـ (الحركة الشعبية الدستورية الديمقراطية “المجلس الوطني أكتوبر 1998”)

  • إمعان الكيان الصهيوني في غطرسته واستمراره في تدنيس أرض أولى القبلتين وثالث الحرمين، والإصرار على توطيد أركان احتلاله ببناء المستعمرات وتغيير الخريطة السكانية لفلسطين والعبث بالمآثر الدينية والتاريخية وتجويعه للشعب الفلسطيني وفرض الحصار عليه مما عرى السلام المزعوم

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المجلس الوطني شتنبر 1999”)

  • وباسم السلام الأمريكي ودعم حزب العمل الصهيوني تمنح الشرعية للمحتل ويراعى أمنه ويمكن من فرض اختراق الأمة عن طريق إعادة تنشيط مسلسل التطبيع في وقت تتزايد فيه وتيرة تهويد القدس الشريف.
  • فإن بعض القنوات الإعلامية التي أنقدتها أموال الشعب من الإفلاس كانت ولاتزال منابر لإشاعة قيم التغريب والعلمنة والتطبيع الثقافي مع الصهيونية.

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المجلس الوطني أكتوبر 2001”)

  • دعم لامشروط للانتفاضة: فإن القضية الفلسطينية تظل محورا ثابتا في نضالات الحزب، الذي يرفض أي بديل لتحرير فلسطين
  • وطالبنا الحكومة بالخروج عن صمتها وتحديد موقفها بوضوح من التطبيع الذي لا تزال تمارسه عدد من المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في مجالات الاتصالات والفلاحة والبحث العلمي وغيرها، ضاربة عرض الحائط بجميع مقررات منظمة المؤتمر الإسلامي والجامعة العربية ولجنة القدس، ومستهينة بتضحيات الشهداء والمجاهدين، وبمشاعر الشعب المغربي الذي عبر باستمرار عن مساندته للشعب الفلسطيني الشقيق.
  • يضاف إلى ذلك الانتهاك المستمر لحق التجمع، فقد منع مواطنون من الاصطياف، وحرم آخرون من تأسيس جمعيات وممارسة أنشطة ثقافية أو تربوية أو سياسية. ومنعت المسيرات التضامنية مع الشعب الفلسطيني، واستمرت المعالجات الأمنية العنيفة لعدد من المسيرات والوقفات الاحتجاجية.
  • قام حزب العدالة والتنمية بمبادرات رائدة في دعم الانتفاضة الفلسطينية ومقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني.

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المجلس الوطني أبريل 2002”)

  • ندين المواقف الرسمية المتخاذلة التي لم ترق إلى الحد الأدنى من مستلزمات النصرة الواجبة لأهلنا في فلسطين مما هو واجب علينا دينيا ، بل الأدهى من ذلك إمعانها في منع الشعوب من التعبير عن مساندتها للشعب الفلسطيني من خلال التجمعات والتظاهرات.
  • نندد بالمنع الذي طال مجموعة من التظاهرات والمسيرات التي كانت تنظم لهذا الغرض. ولقد نال حزبنا نصيبا كبيرا من هذا التي تتنافى مع التأكيد الرسمي على شعار بناء دولة الحق والقانون والمفهوم الجديد للسلطة.
  • لقد تعبأ حزبنا منذ بدء الانتفاضة كما فعل دوما لمساندتها ودعمها ليس فقط بالمواقف الثابتة والواضحة ، بل بالعمل الميداني الذي تجاوب معه الشعب المغربي على نطاق واسع .

  • لقد تصدى حزبنا لكثير من أشكال التطبيع ، وبادر مركزيا وإقليميا إلى تنظيم العديد من الوقفات الاحتجاجية على أنشطة تطبيعية رسمية وغير رسمية، إضافة إلى عشرات الندوات والمهرجانات والتظاهرات المساندة للانتفاضة.
  • لم يتوان حزبنا في التعاون والتنسيق مع غيره من الهيئات الوطنية لتطوير مختلف أشكال المساندة المادية والمعنوية والإعلامية للانتفاضة وشعبها.
  • إن حزبنا سيواصل تمسكه بخط نصرة الشعب الفلسطيني ودعم خيار الانتفاضة والجهاد إلى غاية تحقيق الشعب الفلسطيني المجاهد لحقوقه الوطنية كاملة غير منقوصة، وتحرير المقدسات الإسلامية من رجس الصهاينة.
  • نستنكر تعامل إعلامنا الرسمي الذي لم يرق إلى مستوى اللحظة بحيث بقي مصرا على تقديم البرامج التافهة والسهرات الماجنة في الوقت الذي كانت فيه قنوات عربية رائدة تنقل مشاهد يومية من الإجرام الصهيوني وتتابعها بالتعليق والتحليل الهادف البناء.
  • قام به الفريق من تقديم تعديلات مهمة أثناء مناقشة ذلك القانون من بينها المطالبة بالتنصيص على منع أي معاملة اقتصادية مع كيان الغصب والقمع الصهيوني.

◄ مناقشة التصريح الحكومي 05 -08- 2002

  • رفضتم أحيانا الجواب على أسئلة تهم سياسة الحكومة ولو بواسطة أحد وزراء حكومتكم، كما حدث أخيرا بالنسبة للسؤال المتعلق بالسماح لوفد صهيوني بدخول بلادنا بمناسبة مؤتمر الأممية الاشتراكية الذي انعقد بالدار البيضاء، وما فتئت حكومتكم ترفض اعتبار الكثير من الأسئلة الشفهية ذات طابع آني وبالتالي تتهرب من المراقبة البرلمانية في الوقت المناسب.

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المجلس الوطني دجنبر 2003”)

  • ونجدد بهذه المناسبة موقف حزب العدالة والتنمية الداعم لمقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال الصهيوني ومقاومة كل أشكال التطبيع المباشر وغير المباشر مع هذا الكيان الغاصب.

  • إيمانا منا بالدور الحاسم للرأي العام في دعم مقاومة الاحتلال، وممانعة التبعية والذوبان، ندعو من جديد مختلف الأطراف المدنية والسياسية إلى إحياء المبادرات الشعبية التضامنية مع الشعبين الفلسطيني والعراقي.

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المؤتمر الخامس 2004”)

  • وقام بمبادرات رائدة في دعم الانتفاضة الفلسطينية ومقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني.

◄ البيان الختامي أبريل 2004 لـ (حزب العدالة والتنمية “المؤتمر الخامس 2004”)

  • تجديد موقف الحزب الداعم لمقاومة الشعب الفلسطيني المشروعة للاحتلال الصهيوني ورفضه كل أشكال التطبيع مع هذا الكيان الغاصب.
  • استنكاره للعجز والشلل في الموقف العربي الرسمي وتخاذله عن نصرة الشعبين الفلسطيني والعراقي.

◄ الورقة المذهبية (حزب العدالة والتنمية “المؤتمر الوطني الخامس 2004”)

  • لقد بدأت كثير من الدول العربية تبحث عن خلاصها الفردي والاستضلال بالمظلة الأمريكية والصهيونية كما يشهد لذلك هرولة الكثير منها إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني.
  • اعتبار قضية فلسطين أم القضايا العربية والإسلامية وتفعيل دور الشعوب في مساندة الشعب الفلسطيني حتى ينال حريته ويسترجع كافة حقوقه، والعمل على إيقاف كل أشكال التطبيع السري والعلني والسعي لاستجلاب دعم دولي لفرض عقوبات على الكيان الصهيوني لإجباره على احترام وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.

◄ سؤال شفوي لفريق العدالة والتنمية بتاريخ أبريل 2004

  • موضوع السؤال الشفوي: (استغلال الكيان الصهيوني لإسم ” المغرب ” للترويج لمنتوجاته الفلاحية بالاتحاد الأوروبي) تقدم به عن الفريق النائب البرلماني “س-ع”، السيد رئيس الحكومة الحالي.

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المجلس الوطني نونبر 2006”)

  • رفضنا لجميع أشكال الاختراق والتطبيع مع الكيان الصهيوني وعزمنا على الانخراط المتواصل في التصدي للمخططات الرامية إلى طعن صمود المقاومة من الخلف وفضحها.

◄ البرنامج الانتخابي للحزب تحت شعار “جميعا نبني مغرب العدالة” 07 شتنبر 2007)

  • مراجعة انخراط المغرب غير المشروط في الترويج للمشاريع الأمريكية، التي تهدف إلى التطبيع مع احتلال العراق وأفغانستان، ومع الاغتصاب الصهيوني لفلسطين مقابل دعاوى إصلاحات اقتصادية مشكوك فيها ووعود إصلاحات ديموقراطية جزئية مملاة من الخارج ومفصلة حسب رغباته.

◄ رد العدالة والتنمية 02-12-2007 على التصريح الحكومي من طرف الوزير الأول عباس الفاسي:

  • تحدثتم عن العلاقات مع العالم العربي و الإسلامي بصيغة: “مساندة القضايا العربية والإسلامية”، هكذا أصبحت علاقاتنا مع الأمة التي ننتمي إليها علاقة مساندة مثلنا في ذلك مثل باقي دول المعمور، دون أن ترقى تلك العلاقات إلى المستوى الاستراتيجي و دون أن تكون القضية الفلسطينية قضية أساسية ودون أن يشير التصريح لا من قريب و لا من بعيد لاحتلال دولتين إسلاميتين هما العراق و أفغانستان أو محاولات تقسيم السودان الشقيق. أو ليس من المساندة أن تعلنوا وقف كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني؟
  • أطروحة المؤتمر السادس لحزب العدالة والتنمية تحت شعار “النضال الديمقراطي مدخلنا إلى الإصلاح”

(مصادقة المؤتمر الوطني يوليوز 2008 – مصادقة المجلس الوطني بعد الصياغة النهائية دجنبر 2008)

  • استعصاء مقاومة الشعب الفلسطيني على الإبادة وتواصل إصراره على نيل حقوقه التاريخية المشروعة في مواجهة دعاوى الاستسلام والتطبيع والخضوع لمنطق القوة والتطويع والقبول بالأمر الواقع.
  • تخاذل كثير من الأنظمة، وهرولة بعضها في اتجاه التطبيع، وعجز المنظمات الرسمية العربية والإسلامية عن تقديم الحد الأدنى من المساندة والدعم.

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المجلس الوطني دجنبر 2007”)

  • يتم فيه تلهية السلطة الفلسطينية وبعض الدول العربية بمؤتمر انابوليس وما بعده من مفاوضات واتفاقات، نعتبرها في حزب العدالة والتنمية جريا وراء السراب في صحراء الاحتلال والطغيان.
  • ما يستوقفنا حقيقة هو الحاجة إلى تفعيل المبادرات الشعبية والسياسية المساندة والداعمة للشعب الفلسطيني. وهذا ما يفرض علينا في حزب العدالة والتنمية التعبئة للإسهام في إحياء كل المحطات التضامنية وابتكار وسائل جديدة لتنمية روح المساندة والتضامن مع الشعب الفلسطيني والإبقاء على قضيته العادلة حيه في الوجدان الوطني كإحدى القضايا الإسلامية والإنسانية الأكثر عدالة.

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المؤتمر الوطني 2008”)

  • فقد طبق المنع التعسفي ضد العديد من الوقفات الاحتجاجية والأنشطة الحزبية بشأن قضايا وطنية أو تضامنية مع الشعب الفلسطيني كما وقع في مدينة بنسليمان ومدينة قلعة السراغنة وعدد من مدن المغرب.
  • قام الحزب بمبادرات رائدة في دعم الانتفاضة الفلسطينية ومقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني.

◄ التقرير السياسي لـ (حزب العدالة والتنمية “المجلس الوطني دورة استثنائية أبريل 2008”)

  • يحق لنا أن نسجل باعتزاز قيام الفريق النيابي للحزب باعتصام داخل البرلمان تعبيرا من أعضائه عن رفضهم للصمت الدولي والعربي على المجازر والحصار الظالم الذي مازالت تعاني منهما غزة.
  • وأصدر أخير بيانا عبر فيه عن استيائه الشديد، لقاء رئيس مجلس النواب ونائب وزيرة الخارجية الصهيونية، وما قيل عن دعوة هذا الأخير لزيارة المغرب. وهو ما نعتبره ويعتبره المغاربة استفزازا لمشاعره لا يمكن قبوله بأي حال.

◄ بيان فريق العدالة والتنمية بتاريخ 28/10/2009

  • يطالب فريق العدالة والتنمية الدول الإسلامية، وعلى رأسها المملكة المغربية باتخاذ كل المبادرات التي يتطلبها واجب حماية القدس الشريف باعتباره أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين من كل أشكال العدوان الصهيوني.
  • يؤكد فريق العدالة والتنمية على موقفه الرافض لكل محاولات التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب، ومنها تنظيم ما يسمى ب”منتدى المستقبل” الأسبوع المقبل حيث يدعو الفريق لمقاطعة أشغاله وإلى اليقظة في مواجهة كل المخططات التي تستهدف قضايا الأمة الإسلامية وعلى رأسها القضية الفلسطينية.

◄ بيان فريق العدالة والتنمية بتاريخ 29/10/2009

  • بيان يهم موقف الفريق من مجموعة من القضايا (مجلس المنافسة، الوفد البرلماني الحج، الانتهاكات الصهيونية لحرمة المسجد الأقصى، رفض التطبيع مع الكيان الصهيوني..)

◄ سؤال شفوي لفريق العدالة والتنمية بتاريخ 30/12/2009

  • موضوع السؤال الشفوي: (التطبيع مع إسرائيل) تقدم به عن الفريق النائب البرلماني “س-ع”، السيد رئيس الحكومة الحالي.

◄ تنظيم فريق العدالة والتنمية لحفل استقبال بتاريخ 06/01/2010   

  • حفل استقبال على شرف المهندس الشاب محمد بنزيان، الذي ضحى بمنصبه كمهندس بإحدى الشركات بالرباط وذلك لرفضه التطبيع مع الكيان الصهيوني، حيث أقدمت الشركة المعنية على الاستعانة بالصهاينة لتكوين مهندسيها، وبالمناسبة أقيم حفل استقبال على شرفه.

◄ أنشطة برلمانية سؤال شفوي بتاريخ 16/06/2010

  • موضوع السؤال الشفوي: (مناهضة التطبيع مع الكيان الصهيوني بدعوة مشاركين إسرائيليين في مؤتمر طبي بالرباط) تقدم به عن الفريق النائب البرلماني عن ممثل مدينة سلا السيد “محمد -ز”.

◄ البرنامج الانتخابي للحزب تحت شعار “من أجل مغرب جديد” 25 نونبر 2011)

  • مضاعفة الدعم والنصرة للقضية الفلسطينية باعتبارها قضية وطنية ورفع المساندة له من أجل ضمان حقه في تقرير المصير ورفض التطبيع مع الكيان الصهيوني.

◄ مداخلة مناقشة ميزانية فرعية في إطار الجلسات العامة لمناقشة مشروع ميزانية 2012  

  • مقتطف من المداخلة: (وبخصوص القضية الفلسطينية طالبنا ونطالب بإعادة تموقع دبلوماسيتنا للقيام بدور رائد في حلها، باعتبارها قضية مركزية بالنسبة لبلادنا، فالشعب المغربي يتضامن بشكل مطلق مع القضية العادلة للشعب الفلسطيني، ويرفض كل أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني) تلتها النائب البرلمانية “السعدية – ع – ب”.

◄ مداخلة في إطار مناقشة قانون المالية لسنة 2013  

 مقتطف من المداخلة:

  • (التصدي للتطبيع بكل أشكاله وألوانه)
  • (التنديد بكل أشكال التطبيع سواء ذات الطابع التجاري والاقتصادي أو ذات الطابع الثقافي والفني… وغيره)
  • (ونغتنمها كذلك فرصة لدعوة البرلمان بكل مكوناته لاتخاذ اجراءات وتدابير ومبادرات لدعم القضية الفلسطينية، وليس أقلها الموافقة والتصديق على قانون لمنع التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب)
  • (كما ندعو بالمناسبة إلى مزيد من الصرامة في مواجهة كل أشكال التطبيع الظاهرة والمقنعة دعما للشعب الفلسطيني المجاهد ولكل قضايا الأمة العادلة، واستصدار قانون يجرم كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب) مداخلة رئيس الفريق البرلماني “ع.ل – ب”

◄ أنشطة برلمانية اقتراح في اجتماع لجان البرلمان بتاريخ 10/07/2014

– موضوع الاقتراح: (دراسة فكرة رفع دعوى قضائية أمام المحكمة الجنائية الدولية ضد الكيان الصهيوني على خلفية هدمه لحارة المغاربة بالقدس) تقدم به النائب البرلماني السيد “رشيد – س”.

                        

◄ مداخلة في إطار مناقشة الميزانيات الفرعية في إطار قانون المالية لسنة 2016  

مقتطف من المداخلة:

  • (ندعو إلى تكتيف عمليات التضامن والنصرة لهذا الشعب سياسيا وماديا، والتصدي لكل عمليات التطبيع التجاري أو الثقافي والعمل على تجريمها باعتبارها مساندة ألبشع عدوان على الأرض والإنسان في العالم المعاصر)
  • (انخراط فريقنا في كل دعوة للتصدي لكل أشكال التطبيع مع هذا الكيان) مداخلة النائب البرلماني “محمد – ي”.

◄ حصيلة فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب للسنة التشريعية الأولى 2016-2017

  • مقترح قانون يقضي بتجريم التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، من المقترحات المحالة على الشعب لتحيينها وضبطها.

◄ مداخلات فريق العدالة والتنمية لمناقشة البرنامج الحكومي والحصيلة المرحلية لعمل الحكومة، ألقاها رئيس الفريق (ادريس – أ) 24 أبريل 2017

  • لا يفوتنا أن نندد بقوة وندعو إلى اليقظة والحذر والتصدي لبعض الممارسات المعزولة التي يقوم بها البعض في سياق الهرولة إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني مداخلات فريق العدالة والتنمية لمناقشة البرنامج الحكومي والحصيلة المرحلية لعمل الحكومة 75 الغاشم، وهذا ما سنتصدى له إلى جانب القوى الحية الممانعة في بلادنا ومع شعبنا الوفي لهذه القضية.

◄ مشاركة دبلوماسية لفريق العدالة والتنمية 15-20/07/2017

  • مقاطعة زيارة (الأردن- القدس – رام الله) للمشاركة ضمن أعضاء الجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط بالشرق الأوسط من 15 إلى 20 يوليوز 2017 تحت مبرر، موقف الفريق من الكيان الصهيوني، ووجود زيارة للكنيست الإسرائيلي في البرنامج.

◄ مداخلة فريق العدالة والتنمية في مناقشة قانون المالية 2018

  • يؤكد فريقنا العدالة والتنمية على موقفنا الوطني الدائم والثابت في إطار الإجماع الوطني على محاربة ومناهضة كل محاولات التطبيع، ودعمنا للقضية الفلسطينية المشروعة، وحق الشعب الفلسطيني الثابت والتاريخي في إقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.

◄ البرنامج التكويني لأعضاء حزب العدالة والتنمية الجاري به المعمول به منذ صدوره سنة 2013

– يهدف الدرس الرابع من المحور الخامس من البرنامج التكوني: تمكين العضو من (معرفة سبل دعم القضية الفلسطينية: الدعم السياسي والجماهيري-الدعم المادي-مقاومة التطبيع ..).

الحسين مفتي: قيادي سابق من مؤسسي حزب  العدالة والتنمية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *