محمد السلامي

بعيون جف منها الدمع، يروي محمد قصة لم تنته فصولها عند حدود القدر والمكتوب.

محمد حامل وصية أمه المتوفاة بالاعتناء بإخوته الاربعة، وجد نفسه في ريعان الشباب، يحمل أمانة بثقل الجبال. 

وصية لم يجد من أجل تنفيذها مع قصر اليد وعسر سوى التوجه إلى سوق الشغل، بعد تعنت والدهم تحمل نفقة أبنائه. بل والسعي لطردهم بعد زواجه من الثاني.

يروي محمد، فصول قصته بخطاب يحمل في طياته لغة الاستسلام والانكسار، حول واقع مؤلم يحكيه كذلك الجيران، وجمعيات حقوقية تدخلعلى الخط لرأب الصدع وإصلاح ما يجب اصلاحه.

باقي التفاصيل في التصريحات التالية:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *