محمد سلامي

غادرت سكينة البالغة من العمر 19 سنة منزلها الكائن بحي بنسركاو بأكادير نحو كلية العلوم بنفس المدينة بدون رجعة تاركة الأسرة الفقيرة غارقة في دموعها.

الواقعة تعود ليوم الثلاثاء 19 يناير الجاري على الساعة العاشرة والنصف وبعد مرور أربع ساعات عن مغادرتها تلقت الأسرة رسالة نصية من هاتف سكينة مفادها أن أمها ليس بوالدتها والأب ليس بأبوها وأنها مع المسماةنسرينوطالبت من أسرتها عدم البحث عنها وأنها تتواجد  مع شخص تقول بأنه أبوها الحقيق.

هذه الرسالة بعثرت أوراق العائلة بكاملها لتخرج الأم المكلومة عن صمتها وتناشد المغاربة وتطالب السلطات لايجاد إبنتها سكنية المختفية.

باقي التفاصيل في التصريح التالي

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *