أكادير-محمد سلامي 

حسن شباب مغربي أربعيني، لم يكن يعتقد أن الإدمان سينزعه من دفء عائلته الصغيرة ويرمي به في شوارع أكادير، يفترش الأرض ويلتحف السماء في هذا الطقس الشتوي البارد.

قصة حسن، تكشف عن مآسي قاع المجتمع عندما يلتقي الفقر وأعباء الحياة الزوجية والهروب من الواقع نحو الإدمان، وما ينتجه من عنف أسري، يكون الفراق هو المآل..

بدموع الحسرة والندم يروي حسن قصته المؤثرة لقناة le12.ma عربية، وهذه رسالته الى المغاربة ولزوجته التي هجرته رفقة طفليه منذ أشهر..

شاهد القصة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *