محمد السلامي

إنتقلت هذه الأسرة من مدينة خريبكة إلى مدينة أكادير، من أجل البحث عن عمل لسد حاجيات إبنها الذين يعاني من  مرض الصرع ومن من إعاقة حركية وذهنية، ثم رب الأسرة الذي يعاني من مرض السكري، لتجد نفسها تتجول في شوارع مدينة أكادير بدون مأوى وبدون عمل وبدون علاج. حسب تصريحات الأم لجريدة Le12 الإلكترونية.

وتناشد المتحدّثة إلى الجريدة المحسنين قصد إعانتها وإنقاذها رفقة أبنائها من التشرّد في شوارع مدينة أكادير.

باقي التفاصيل على لسان الأم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *