من خلال فقرة “مشاهير فالكوزينة”، تأخذكم الجريدة الالكترونيةLE12.MA ، خلال الشهر الفضيل في رحلة إكتشاف الوجه الآخر لمشاهير من عوالم الرياضية والفن والسياسة والمال والأعمال..، مع الطبخ خاصة خلال فترة الحجر الصحي التي تتطلب تعاون الزوج والزوجة في تحمل أعباء “الكوزينة” كذلك .

 حلقة اليوم، مع بوحسين فولان عضو فرقة رباب فيزيون الأمازيغية و البداية من هنا

صوفيا العمالكي

 

بغينا نعروفوا واش كتعاون مع مرآتك في الكوزينة خلال فترة الحجر الصحي؟

“أنا من الناس لي كانجلس فالكوزينة مرة مرة ماشي ديما  ولكن راه كانقابل ولدي لأنني عندي وليد صغير ولا كايجي للكوزينة و البوطة شاعلة و الحريرة كاطيب كانخاف عليه و كانتبعو و كانلقى نيت راسي فالكوزينة ولكن إلا نعس كاندخل للكوزينة و كانطيب شي حاجة”.

إلا سولناك على اليوم اشنو طبيبتي، أش غاد يكون الجواب ديالك؟

“انا فالدار ملي مراتي كاتكون هي داخلة الكوزينا و كتطيب أنا كانحاول نتكلف ليها بشي حاجة ساهلة و خفيفة بحال مثلا كانصايب العواصر مثلا أنا كايعجبني عصير الحامض مع الفريز و لا مع البنان و لا مع التفاح و مرة مرة كانعمر أتاي حيث أنا كانعمر أتاي مزيان”.

اشنو الشهيوة لي كتتقن طيبها في رمضان؟

” بالنسبة الشهيوات لي عزاز عليا أنا كايعجبني “أزايز” لي هو الأخطبوط هذا هو لي كانعرف نطيبو مزيان و ناكلو مزيان و كانصايبو فرمضان مع شوية ديال بصيلة و الزيت العود و الكامون كانشحرهم مزيان على عافية مهيلة و كاتخلطي معاها داك الأخطبوط و تخليه واحد نصف ساعة و هاهو ناضي و راكم عارفين أكادير فيها واحد البطبوط زوين و كايعجبني حتى هو مع الزبدة بلدية و أملو”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *