خلف الزلزال الذي ضرب إقليم الحوز وعدد من مناطق المغرب، ليلة الجمعة الماضية، آلاف المصابين والقتلى، بالإضافة إلى الدمار الذي لحق المنازل.

هذه الكارثة الطبيعية التي لم يعرفها المغرب منذ سنة 1900، جعلت مختلف المتدخلين والمؤسسات الحكومية والجمعيات المدنية يتجندون وراء صاحب الجلالة الملك محمد السادس، للتخفيف من آثار هذا الزلزال المدمر.

وخلال تغطيتها لهذا الزلزال الذي أودى بحياة قرابة 3000 شخص، وشرد الآلاف من المواطنين، إلتقت جريدة le12.ma بأحد الناجين من دوار تمسولت المنكوب بجماعة تيزي نتاست، بإقليم تارودانت، الذي تحدث عن الواقعة والعناية الملكية التي خصها بهم وتضامن المغاربة معهم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *