هذه أبرز المؤشرات التي تبرز تصاعد المسار التنموي ببلادنا في الآونة الأخيرة، كما ورد في خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربعه على عرش أسلافه الميامين، في عيد العرش المجيد.
*تمكن الاقتصاد الوطني من المحافظة على نسبة نمو هامة ومنتظمة، خلال السنوات الأخيرة. رغم توالي سنوات الجفاف، وتفاقم الأزمات الدولية.
* تسجيل تراجع كبير في مستوى الفقر متعدد الأبعاد، على الصعيد الوطني، من 11,9 في المائة سنة 2014 إلى 6,8 سنة 2024.
* تجاوز المغرب هذه السنة عتبة مؤشر التنمية البشرية، الذي يضعه في فئة الدول ذات “التنمية البشرية العالية”.
* تسجيل نهضة صناعية غير مسبوقة في المغرب، حيث ارتفعت الصادرات الصناعية بأكثر من الضعف منذ 2014، خاصة في القطاعات المرتبطة بالمهن العالمية، مما أسهم في تعزيز مكانة المغرب في الأسواق الدولية.
* إطلاق مشاريع ضخمة في قطاعات السيارات والطيران والطاقات المتجددة، إضافة إلى الصناعات الغذائية والسياحة، كعوامل أساسية تدفع عجلة النمو الاقتصادي، سواء من خلال الاستثمارات أو خلق فرص العمل.
* إطلاق أشغال تمديد خط القطار فائق السرعة، الرابط بين القنيطرة ومراكش، وكذا مجموعة من المشاريع الضخمة في مجال الأمن المائي والغذائي، والسيادة الطاقية لبلادنا.
