يُعتبر المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط جوهرة حقيقية في تاج الرياضة المغربية، فهو ليس مجرد ملعب لكرة القدم، بل هو تحفة معمارية وصرح رياضي يجسد التطور والاحترافية.
وبفضل عمليات التحديث والتأهيل الشاملة التي خضع لها، أصبح الملعب يتباهى بتصميمه العصري ومرافقه المتكاملة التي تضاهي أكبر الملاعب العالمية.
يتميز الملعب بقدرته الاستيعابية الكبيرة التي تصل إلى 68 ألف متفرج، مع مقاعد مريحة ومنظمة بشكل يضمن رؤية مثالية للمباراة من أي زاوية.
بكل بساطة، أصبح ملعب مولاي عبد الله رمزًا للتفوق الرياضي والبنية التحتية المتطورة في المغرب، فهو يمثل مصدر فخر، ويؤكد التزام المملكة بتقديم أفضل المرافق الرياضية التي تلبي تطلعات الجماهير وتدعم مسيرة الرياضيين نحو العالمية.
باقي التفاصيل في الفيديو التالي:
