شهدت الساعات الماضية تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرت الفنانة المغربية نجاة الرجوي سلسلة تدوينات عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام”، كشفت فيها عن تعرضها لحملة تشويه من طرف صفحة متخصصة في الترويج للماركات. منشورات الرجوي، التي سرعان ما تم حذفها، أثارت فضول متابعيها وتداولها على نطاق واسع.
الرجوي أوضحت في منشور لاحق أن طبيعة شخصيتها لا تميل إلى تصفية حسابات أو كشف تفاصيل حياتها الخاصة على مواقع التواصل، إلا أن الموقف هذه المرة تسبب لها في خيبة أمل بسبب تعامل غير مهني من طرف الصفحة المذكورة.
وبحسب توضيح الرجوي، فقد تواصلت معها سيدة من عائلة صاحبة الحساب واعتذرت باسم الفريق، ما ساهم في إنهاء الخلاف بطريقة ودية وسلسة، دون اللجوء لأي تصعيد.
واختتمت الرجوي رسالتها برسالة امتنان لمتابعيها، معربة عن تقديرها الكبير للدعم الذي تلقته، ومؤكدة أنها تجاوزت الموضوع بشكل نهائي.
