le12.ma
انتهت “قصة” الصحافية هاجر الريسوني وحبيبها السوداني رفعت الأمين النهاية السعيدة التي ظلا يتطلعان إليها.
وكانت الصحافية وخطيبها قد تعرّضا للاعتقال وتمّت إدانتهما بحكم كان سيغيّر الكثير في مسارهما العاطفي والمهني لولا العفو الملكي الذي استفادا منه. وتوبع الخطيبان توبع “ومن معهما” بتهمة “الإجهاض غير القانوني وممارسة الجنس خارج إطار الزوج”، قبل أن يستفيدا من التفاتة ملكية بالعفو عليهما من العقوبة السالبة للحرية.
بالرفاه والبنين، وْالله يجعل كلشي مْبارك ومسعود.
