لا يتورع الرميد، الوزير المكلف بحقوق الانسان، عن إطلاق سهام كلامه اللامسؤول بين الفينة والاخرى في وجه كل من هب ودب، وهو الذي تفرض عليه طقوس الكياسة الدبلوماسية، أن يكون أكثر المغاربة انتباها لأقواله قبل أفعاله. كون “هذيانه” الجديد، الذي يُشبه فيه فرنسا بحركة طالبان، لن يمر دون جر وابل من الانتقادات عليه، وخصوصا تلك التي ستطلقها في وجهه الصحافة الفرنسية. إلا أن وزيرنا المظفر! لا يهاب من العالمين أحداً، كونه عصياً – حسب ظنه – عن أي أذى أو انتقاد.
لا يتورع الرميد، الوزير المكلف بحقوق الانسان، عن إطلاق سهام كلامه اللامسؤول بين الفينة والاخرى في وجه كل من هب ودب، وهو الذي تفرض عليه طقوس الكياسة الدبلوماسية، أن يكون أكثر المغاربة انتباها لأقواله قبل أفعاله. كون “هذيانه” الجديد، الذي يُشبه فيه فرنسا بحركة طالبان، لن يمر دون جر وابل من الانتقادات عليه، وخصوصا تلك التي ستطلقها في وجهه الصحافة الفرنسية. إلا أن وزيرنا المظفر! لا يهاب من العالمين أحداً، كونه عصياً – حسب ظنه – عن أي أذى أو انتقاد.