انخرط العشرات من المغاربة في احتجاجات عفوية للمطالبة باعتقال المدعو إبراهيم غالي، الموجود فوق التراب الإسباني من أجل الاستشفاء.

وطالب المغاربة الذين كانوا يحملون الأعلام الوطنية، بإلقاء القبض على هذا الانفصالي، المطلوب للعدالة الإسبانية بعدما وُجّهت له تهم ثقيلة، منها جرائم الحرب، من اغتيالات واعتقالات واختفاء، وكذا الاغتصاب والاعتداءات الجنسية.

وكان المعني بالأمر قد أُدخِل التراب الإسباني بهوية مزورة، أي بصفته مواطنا جزائريا، كما  أُعطي له اسم جرجزائري هو “محمد بن بطّوش”، ما ندَدت به فعاليات حقوقية إسبانية، مطالبة باعتقاله وتقديمه للمحاكمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *