في بادرة تواصلية تشكر وتحمد عمد شيخنا الحاج حمدي ولد الرشيد اليوم إلى الجلوس مع الطيف الصحفي في الاقاليم الجنوبية.
خرجة رئيس جماعة العيون المثير للجدل، لا شك انها من الأفعال التي تحمد وتشكر لكل مدبري الشأن العام، فهي محطة مكاشفة ومحاسبة أمام المنتخِبين والرأي العام.
ومن كان عنده مأخذ على تدبير الجماعة أو حتى على شخص الحاج، فلم يعد حمدي ولد الرشيد هو الغائب، بل الصحفي الذي ينقل انشغال الشارع للمدبر.
نتمنى للحاج دوام الصحة وجعل التواصل عادة في جهة العيون، لعل باقي المدبرين يستنون بسنته، و ينتهي زمن القيل و القال.
*مصطفى سلمى ولد سيدي مولود
“سَاسْ الكَرْشة”: نثر محتوى الكرشة
مثل حساني يضرب في من كان له السبق
