le12.ma

سيغادر أسامة الخليفي، الناشط في حركة 20 فبراير، مساء اليوم الأربعاء، أسوار السجن الذي دخله بعد متابعته على خلفية نشره تدوينة في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

وأفرج عن أسامة الخليفي، بعد قرار المحكمة الابتدائية في سلا، ظهر اليوم الأربعاء، تخفيض الحكم الابتدائي الصادر في حقه من ثلاثة شهور حبسا نافذا إلى شهر واحد وتخفيض الغرامة المالية إلى 500 درهم.

ويشار إلى أن الخليفي أدين بتهمة “التحريض على ارتكاب جريمة”، بسبب تدوينة نشرها على حسابه الخاص أثارت “استياء وجدلا” على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ جاء فيها “بعد الحكم على من تمنى الموت للعثماني بدل السائحتين، أنا أتمنى الموت لكل قيادي في حزب العدالة والتنمية، ولو كان ممكنا سأعلق رقابهم في شارع محمد الخامس”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *