محمد السلامي
لم تكن رشيدة، التي تحدّثت إلى جريدة Le12، تعرف أن زوجها الذي إستقدمها من المهجر (فرنسا) إلى المغرب رفقة إبنتهما حديثة الولادة، سيتركها في المغرب ويعود إلى المهجر رفقة إبنته الرضيعة، تاركاً إياها عالقة في المغرب. حسب زعمها.
وتطالب المتحدّثة إلى Le12 التي سبق أن تقدمت بشكاية ضد زوجها للمطالبة بالنفقة وحضانة الإبنة، غير أنها، حسب تصريحها، لم تتمكّن من ذلك.
تفاصيل أوفى في التصريح التالي:
