في إطار الاستعدادات لتنظيم الدورة السادسة عشرة لماراطون الدار البيضاء، أعلنت جمعية عدائي الدار البيضاء الكبرى عن اتخاذ مجموعة من التدابير التنظيمية التي تهم حركة السير والجولان بعدد من المحاور الطرقية بالعاصمة الاقتصادية.
وحسب بلاغ رسمي صادر عن الجمعية، فإن هذه الإجراءات تأتي تنفيذاً للقرار الجماعي رقم 320 بتاريخ 21 أكتوبر 2025، والذي سيدخل حيز التنفيذ يوم الأحد 26 أكتوبر 2025، ابتداءً من الساعة السادسة والنصف صباحاً إلى غاية الثانية بعد الزوال.
ويتعلق الأمر بإغلاق مؤقت لعدد من الشوارع والمحاور الرئيسية بالمدينة، ومنع التوقف بها، تماشياً مع مسار الماراطون ونصف الماراطون، وذلك حرصاً على سلامة المشاركين وضمان سلاسة السباق، إضافة إلى احترام المعايير الدولية المعتمدة في تنظيم التظاهرات الرياضية الكبرى.
وفي ما يلي المحاور الطرقية التي سيتم منع السير بها مؤقتا حسب مسار الماراطون ونصف الماراطون :
شارع سيدي محمد بن عبد الله
شارع الزرقطوني
شارع الكورنيش
شارع المحيط الأطلسي (الجانب الأيمن(
طريق سيدي عبد الرحمان (الجانب الأيسر(
شارع عبد الهادي بوطالب
طريق أزمور
شارع عبد الكريم الخطابي (النفق، الجانب الأيسر(
مدار الخطابي / غاندي (نقطة تفرع مسار الماراطون ونصف الماراطون(
شارع غاندي
شارع ابن سينا
شارع أيروبوسطال (الجانب الأيمن(
شارع بوسكورة (الجانب الأيسر(
محج الرياضات (الجانب الأيمن(
شارع عمر الخيام (الجانب الأيمن – تقاطع مع خط الترامواي(
شارع يعقوب المنصور (الجانب الأيمن(
زنقة العقبان (اتجاه واحد(
زنقة العصافير (اتجاه واحد(
شارع عبد الرحيم بوعبيد (الجانب الأيسر(
طريق الوازيس (الجانب الأيسر(
زنقة مامون محمد
زنقة سقراط
زنقة علي عبد الرزاق
شارع المسيرة الخضراء (الجانب الأيمن(
محج مرس السلطان
محج الحسن الثاني (الجانب الأيمن – تقاطع مع الترامواي(
شارع باريس (الجانب الأيسر)
محج الحسن الأول (الجانب الأيسر)
زنقة الجزائر (الجانب الأيسر(
شارع مولاي يوسف (الجانب الأيمن)
شارع أنفا (الجانب الأيمن(
شارع عين حرودة (الجانب الأيمن(
شارع السجلماسي (الجانب الأيمن(
شارع بوركون (الجانب الأيمن(
شارع إدريس السلاوي (الجانب الأيمن(
شارع مولاي رشيد (الجانب الأيمن(
شارع روزفلت (الجانب الأيمن(
شارع كينيدي (الجانب الأيمن(
شارع س. ناصر (سابقاً سيدي ناصر(
شارع نيس (الجانب الأيمن(
ودعت الجمعية عموم المواطنات والمواطنين، ومستعملي الطريق، والمؤسسات العمومية، والفاعلين الاقتصاديين إلى تفهم هذه الإجراءات المؤقتة، والتعاون لإنجاح هذا الحدث الرياضي البارز، الذي من المنتظر أن يشهد مشاركة وطنية ودولية واسعة.
