بعد أكثر من ثلاث وعشرين سنة من الغربة في الولايات المتحدة الأمريكية، استطاع ابراهيم الهلالي ابن مدينة القنيطرة أن يحقق نجاحات متعددة، انطلقت من مجال ريادة الأعمال بوضع بصمته في قطاع المطاعم، حيث أسّس مشروعًا ناجحًا يُشهد له بالكفاءة والجودة.
لكن طموحه لم يتوقف عند ذلك، فبحكم عشقه الكبير لكرة القدم، وخاصة لفريقه الأم النادي القنيطري، قرر أن يدخل عالم كرة القدم من باب الاحتراف، ليصبح اليوم وكيل أعمال لاعبين معتمد من طرف الفيفا، يفتح الأبواب أمام المواهب الصاعدة لتحقيق أحلامهم.
قصة نجاح تجمع بين الحنين للوطن، والعمل الجاد في الغربة، والإصرار على تحويل الشغف إلى مسار مهني ناجح.
