من خلال فقرة “مشاهير فالكوزينة”، تأخذكم الجريدة الالكترونيةLE12.MA ، خلال الشهر الفضيل في رحلة إكتشاف الوجه الآخر لمشاهير من عوالم الرياضية والفن والسياسة والمال والأعمال..، مع الطبخ خاصة خلال فترة الحجر الصحي التي تتطلب تعاون الزوج والزوجة في تحمل أعباء “الكوزينة” كذلك .
حلقة اليوم، مع عبد الوهاب رفيقي (أبو حفص) و البداية من هنا.
صوفيا العمالكي
بغينا نعروفوا واش كتعاون مع مرآتك في الكوزينة خلال فترة الحجر الصحي؟
“طبعا كانعاون الزوحة ديالي في فترة الحجر الصحي لعدة أسباب من بينها أننا حنا في جمع أسري و كانحاول نوع الأنشطة و نعددها وأنني نستاغل الفرصة ندير بعض الأنشطة لي كلن الوقت مكايسمحش ليا أنني نديرها فغير هاد الظروف، و ثانيا أنا عندي تجربة طويلة مع الطبخ بحكم أنني دوزت سنوات ديال الإعتقال و خلال هاد السنوات تمكنت ندرب راسي على الطبخ تا تطورت فية بشكل كبير و وليت كانطيب عدد من الأكلات مختلفة و متنوعة و هاد السنوات الأخيرة قطعت مع المطبخ و اليوم مع الجحر الصحي ولو بشكل جزئي بديت كانرجع نطيب”.
إلا سولناك على اليوم اشنو طبيبتي، أش غاد يكون الجواب ديالك؟
“اليوم كعادتي فهاد الفترة كانعتاني بالدار، و كانساهم فالتنظيف و الترتيب ديال غرفة النوم حيث أنا لي وليت اختصاصي فغرفة النوم، لا من حيث ترتيب الأفرشة و الأغطية و لا من حيث التنظيف ديالها و بالنسبة للطياب وجدت واحد الأكلة خفيفة لي هي عزيزة عليا و ملنصاوبها مرارا و تكرارا لي هي الزرع “إبلي” كانصلقو و كانزيد معاه أركان و العسل و كاتاخد شوية د المكسرات و كانقليهم و كانهرسهم و كانديرهم تاهما مع الزرع و كانخلطهم هادي أكلة مفضلة عندي و صاوبتها اليوم”.
اشنو الشهيوة لي كتتقن طيبها في رمضان؟
“انا عندي مع جميع أنواع الطبخ إلا الحريرة أو المعجنات بالخصوص هادشي هو لي معمر كان عندي تجربة فيه و كايجيني معجن مكانزعمش عليه ولكن بالنسبة للعشا أو السحور ممكن أنني نطيب الطاجين بكل أنواعه كذالك أي حاجة لي ممكن طيب فالفران سواء الحوت فالفران أو الدجاج”.
