رشيد الزبوري -le12.ma
تدُول اسم “محمد الصمدي” في الآونة الأخيرة في الساحة الإعلامية، الحزبية منها والرياضية، بخصوص الدعم السنوي للجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية والرياضية والعلاقة مع المجتمع المدني في مدينة طنجة، التي يترأسها محمد الصمدي، للجمعيات الرياضية، والذي استثنت اتحاد طنجة لكرة السلة، الفريق الذي كان وراء نجاح العديد من الاجتماعية والثقافية والرياضية طيلة السنة.
في مدينة طنجة، يوجد اسم آخر يحمل “محمد الصمدي” الإعلامي المتميز في إذاعة طنجة الجهوية والمختص في مجال الصحافة الرياضية، من الذين أسدوا خدمات للرياضة الطنجية والمحلية أكثر ما تستحق عبر عمله لسنوات طويلة.
محمد الصمدي، الإعلامي والرياضي، قدم للأندية المحلية بمدينة طنجة الشيء الكثير، وكان وراء إنجازاتها إعلاميا، ولم يبخل على أي فريق، ينشر أنشطته الرياضية، وخاصة اتحاد طنجة لكرة السلة الذي استثنى “محمد الصمدي” تزويده بالدعم المعهود، ليجد في “محمد الصمدي” الإعلامي، الداعم الحقيقي والمحب للدور الرياضي، والجميل في الصمدي الصحافي أنه يستضيف عبر الأثير جميع الأطياف والشرائح الاجتماعية، الموالية منها والمعارضة، في إطار الديمقراطية التي تتمتع بها المملكة المغربية.
