كيجي السي “أبو كَنَبة” فذوك الحروزة ديالو اللي عامرين أخطاء إملائية ونحوية، ويهاجم أخنوش راه ماشي دفاعاً على سكان قارة إحزيقيا العظمى اللي أنا واحد منهم. 

لا.

راه مشكلتو مع أخنوش، مشكلة أخرى، وهي أن أخنوش هو خصم  إبن إيران (ولد مفتاحة) منذ 2016.

* عبد الرحيم الوالي

دابا لنفرض أنا صوحافي خطير على”النظام المخزني” وناض هاذ “النظام المخزني” لفق لي واحد التهمة اللي أنا ما دايرهاش، باش يديني للحبس. 

ودخلت للحبس وجابوني للمحاكمة. والمحاكمة (بما أنني صوحافي) متبعاها وسائل الإعلام فالداخل وفالخارج، والمنظمات الحكوكية والحقوقية، كذلك فالداخل وفالخارج، (كاين فرق بين الحكوكية والحقوقية). 

علاش نعاماس، ما نجيش حتى لقاعة المحكمة وناخذ الكلمة ونفرش هاذ “المؤامرة المخزنية” ضد شخصي المعظم؟.

وذيك الساعة طبعا “النظام المخزني” ما غاديش يقدر يمسني. 

وحتى إيلا ما قدرتش ندير هاذي، علاش ما نديرش حاجة أخرى: 

ملي يجي عندي المحامي ديالي، نعطيه بيان مكتوب كنفرش فيه “المؤامرة المخزنية”؟.

والمحامي طبعا، غادي يعمم البيان على وسائل الإعلام، وغادي تولي فضيحة عالمية.

وإيلا ما درت لا الأولى لا الثانية، علاش ما نديرش الثالثة: 

ما دمت خرجت من الحبس، علاش ما نجلس دابا نيت ونكتب، وندير ڤيديوهات، ونفضح “المؤامرة المخزنية”؟.

الواقع هذا الشي كامل ما دار منو حتى وزة. وأن الڤيديوهات الوحيدة اللي شفنا ديال هاذ “المؤامرة المزعومة” ضد بوعشرين هي هاذيك الڤيديوهات اللي كتبين كيفاش حول “محراب صاحبة الجلالة” إلى ماخور. 

والأدهى، أنه حاليا كيمشي للخارج وكيعاود يدخل للمغرب. 

وطالما أنك ضحية “مؤامرة مخزنية”، أشنو اللي كيمنعك تبقى فالخارج، وتطلب اللجوء، وتفضح هاذ “المؤامرة”؟.

الواقع هو أنه ما كاينة لا مؤامرة ولا هم يحزنون. 

والواقع هو أن “الذباب الإلكتروني” ديال الخوانجية مخدمينو الأسياد ديالو باش يبيض الصفحة السوداء ديال بوعشرين، لأنه واحد من الخدم ديال المشروع الظلامي الإخوانجي فالمغرب. 

وطبعا، المرأة عند الخوانجية ما عندها حتى قيمة، وهي مجرد وعاء جنسي يمكن ل”الأخ أبي كَنبة” يدير بها اللي بغى، ويستغلها، طالما أنه واحد من الأبواق ديالهم. 

وملي كيجي السي “أبو كَنَبة” فذوك الحروزة ديالو اللي عامرين أخطاء إملائية ونحوية، ويهاجم أخنوش راه ماشي دفاعاً على سكان قارة إحزيقيا العظمى اللي أنا واحد منهم. 

لا.

راه مشكلتو مع أخنوش، مشكلة أخرى، وهي أن أخنوش هو خصم  إبن إيران (ولد مفتاحة) منذ 2016. 

وأن أخنوش، هو لي من بعد(2021) اللي طحن الخوانجية انتخابيا. 

وبالتالي فهو كيهاجم أخنوش، فقط لأنه  كعدو ديال الخوانجي إبن إيران، “ذي المعاشين”. وأحد وجوه المشروع الاخواني.

وعليه، ما كاين لا صوحافي حر ولا سمن حار. 

الأمر كيتعلق بواحد الخوانجي وصل لرئاسة الحكومة فظرف استثنائي وولى كيسحاب راسو شريك فالمُلك.

ومن بعد ما تسرطتش ليه التگرديعة اللي دار ليه القصر، وواحد آخر حتى هو خوانجي ما تسرطتش ليه سنوات السجن اللي تسبب ليه فيها زنط..يطو. 

واللي كيجمع بيناتهم حاليا هو أنهم بجوج ما كيمرگوش. 

ولد مفتاحة خرج على الموظفين، والمستخدمين، وحرر الاسعار، ودمر القدرة الشرائية، وباقي مع ذلك كيبنضض. 

و”أبو كنبة” واخا العالم كامل شاف «هذيك » انتاعو حتى هو باقي كيبنضض، (كيخرج عينه).

بطبيعة الحال كاينين وحدين آخرين من غير ولد مفتاحة و”بوگرصون” باقين غادين نرجعوا ليهم. 

وحتى هوما لا يحشمون. 

قبح الله سعيهم وشتت بعرهم أجمعين.

* *مدون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *